What Does المرأة القيادية Mean?



الشخصيّة القياديّة وأهم الصفات التي تجعل منك قائدًا ناجحًا

إقرأ أيضاً: الوعي الذاتي: تعريفه، وأهميته، وطرق تعزيزه وتطويره

إنَّ أخذ استراتيجيات الرعاية والمنتورينغ وإجراءات منع التحيُّز على أساس الجنس في الحسبان، سيؤدي إلى تحقيق المساواة بين الجنسين في العالم، ويُعزِّز المزيد من تمثيل النساء في المناصب القيادية في الشركات، وبمساعدة القادة الدَّاعمين للتمثيل النسائي وتنمية المرأة، يمكننا أن ننقلَ العالم إلى مستوى أكثر توازناً وإنصافاً لمواهبنا.

تأكَّد من المسؤوليات الموكلة إلى الفريق وحسِّن تقسيم المهام بناءً على الكفاءة وليس على الجنس.

- الرجل يحبّ السرّية والاحتفاظ بالمعلومات، أمّا المرأة فتحبّ تبادل المعلومات.

الوعي الذاتي: تُعنى هذه المهارة بفهم الشخص لنفسه من الداخل، إذ إنّ وعي القائد بنفسه أمر بالغ الأهمية في القيادة، فكلما زادت معرفته لنفسه كلّما زادت فاعليته،[٨] إضافةً إلى أنّ القادة يمتلكون دوافع ذاتية تُمكّنهم من الاستمرار حتّى تحقيق الأهداف على الرغم من الصعوبات.[٥]

راقبي معتقداتك فهي التي تصنع واقعك، فإن كان لديك معتقدات سلبية خاصة بالأنثى؛ مثل: الأنثى غير قادرة على اتخاذ قرارات حازمة، أو أنَّها لا تصلح للمناصب القيادية بفعل مزاجيَّتها المفرطة واضطراب مشاعرها؛ عندها عالجي تلك المعتقدات واعملي على تحويلها تدريجياً إلى معتقدات إيجابية، وذلك من خلال مراقبة أفكارك؛ حيث يُنتِج العقل أفكاراً سلبية بنسبة كبيرة، أي عليك أن تكوني واعية إلى نوعية أفكارك، بحيث لا تسمحين للأفكار السلبية بالاسترسال والظهور اتبع الرابط والتجلي في حياتك.

من جهة أخرى أثبتت الدراسات تفوُّق المرأة على الرجل من الناحية الإبداعية؛ فهي لديها قدرة كبيرة في توليد الأفكار الابتكارية التي من شأنها إجراء نقلة نوعية في المكان المسؤولة عنه.

النجاح وأهميته في حياة المرأة، وقصص نجاح شخصيات نسائية

تعشق المرأة القيادية لغة التواصل مع الآخرين، فتجدها تميل إلى بناء علاقات عميقة مع المحيطين بها، في حين يميل الرجل إلى بناء علاقات سطحية، ويؤخذ على المرأة عدم قدرتها على بناء الحدود مع الآخرين، في حين أنَّها تسعى إلى توحيد فريق عملها، وجعله متماسكاً وقوياً.

تُقدِّر المرأة القيادية الآخرين، وتمدح جهودهم وتدعمهم نفسياً، في حين يميل الرجل إلى انتقاد موظفيه أكثر من المديح والتشجيع.

يُنظر إلى ربة المنزل في القسم الكبير من شرائح المجتمع على أنَّها شخص هامشي في الحياة، الأمر الذي أدى إلى كآبتها، وشعورها بالنقص. اختلطت المعايير في المجتمع؛ فبات يُنظر إلى الشخص من خلال إنجازاته المهنية والعلمية فقط، وليس من خلال هرم قيمه وأعماله الصالحة وأفكاره ومخططاته، وقوة تأثيره في المحيطين من حوله، وأصبحت ربة المنزل مجرد رقم لا يقدِّم ولا يؤخِّر.

الرجل ينتقل من مهمة لأخرى قبل أنْ ينتهي مِنَ الأولى، أما المرأة فتفضل أنْ تنهي المهمة ثم تنتقل إلى التي بعدها.

من الضروري أن يحترم القائد الناجح كل أفكار أعضاء فريق العمل، وأن يسألهم دائمًا عن آرائهم المتعلقة بتحسين أمور العمل وتطويره، والأخذ بكل ما يُمكن أن يُساهم في تحقيق هذا الهدف.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *