القيادة النسائية في المدارس Secrets



على مدى العقدين والنّصف الماضيين، حصلت النّساء على قدرٍ كبير من الاعتراف والتّقدير في جميع أنحاء أمريكا الشّمالية ولم يقمن فقط بتطوير أسلوب القيادة النّسائية (القيادة العلائقية) -والذي تمّ تنفيذه بنجاح اليوم من قبل القادة الذكور والإناث على حد سواء- ولكن أيضًا رؤية جديدة أو تفسير جديد لما تستلزمه شّبكات التّواصل حقًا.

جهودنا برامجنا مشاريعنا اشترك لتصل آخر الأخبار

مع استمرار التوسع والتطور في فهمنا للقيادة، أصبح من الضروري جدًا الاعتراف بمساهمات المرأة والاحتفاء بها، إذ تشكل نهجها الشاملة والتعاونية مستقبلًا أكثر إنصافًا وتقدمًا.

هذا خطأ وأود أن أرى تغييره، لكن يتعين علينا العمل ضمن النظام الذي نعيش فيه".

ومن هذا المنظور يرتسم الإبداع بوصفه خالقاً لشروط تألق آخرين ومحيطاً حاضناً لانحيازهم عن المألوف ومرحباً بـ"غرابة" أفكارهم أو "جنونهم". ها هنا، وبخلاف الوجه الأول للإبداع، يبرز الوجه الأنثوي، الأمومي الإيثاري بخاصة، في صفائه الافتراضي الأقصى. ويبدو الإبداع من هذا المنظور تسامياً للدور الأمومي وتفعيلاً له في مجال أشمل من المجال الأسري.

يتم استخراج رخصة القيادة للنساء في المملكة العربية السعودية وفقاً للمراحل التالية:

على الرّغم من ذلك، ما زالت القيادات النّسائيّة تُشرف على شبكات الدّعم الشّخصي مثل الأسرة والأصدقاء المقرّبين وتعتمد عليها. ولكن ما أرادته النّساء فقط في المناصب القياديّة الجديدة في ذلك الوقت، أن يتمّ قبولهنّ واحترامهنّ كقائدات، بغض النّظر عن جنسهنّ.

تتشابه طريقة التسجيل بين المدارس بشكل كبير، وتختلف قليلاً في عدد الساعات التدريبية فقط بينما تتطابق العملية كاملة من مدرسة إلى أخرى، وهذه هي الخطوات اللازمة للتسجيل في المدارس:

–  "لم أملك تصوراً مسبقاً لدوري القيادي". –  "كان دوري، بداية، التصدي للمشاكل اليومية والاستجابة للحاجات المباشرة، على رأسها حل النزاعات". –  "كنت أشعر أنني ذاهبة الى المجهول الكلي، ولم أتلق أي توصيف لوظيفتي الجديدة، وحيث إن الأزمة، في فترة رئاستي الأولى، كانت هي الطاغية، فقد استنفدت كل جهدي".

لكن وجد علماء في السياسة أنه عند طرح أسئلة صريحة ومباشرة حول التحيز ضد القيادات النسائية، فإن العديد من المشاركين في الاستطلاع ينكرون تحيزهم.

على الرغم من الخطوات الكبيرة التي قطعتها النساء في الوصول إلى مناصب قيادية مؤثرة، لا يزال عدد مذهل من الناس في جميع أنحاء العالم القيادة النسائية في المدارس لا يثقون في أن القيادة النسائية يمكن أن تكون فعالة، وهذه النظرة المجحفة متجذرة بعمق بحيث قد يصعب تغييرها.

الالتزام بحضور المحاضرات التي يتم تحديدها من أجل التدريبات العملية والنظرية.

ومن خلال كسر الحواجز، وتحدي الصور النمطية، وتوفير الفرص المتساوية، تستطيع المنطقة العربية تسخير الإمكانات الكاملة للقيادة النسائية وإنشاء مجتمع أكثر شمولًا وتقدمًا.

–  الثاني: قصور الخبرات والمهارات والكفاءات؛ وينعكس ذلك تراكماً للمهام على الرئيسة نفسها والتباطؤ في الإنجاز.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *